يا صـاحـبي وش فـيك عـني تخـليت
وش جــاك مني يا اعــز الحـــــبايب
انـا لغــــيرك لا حــشـى مـا تمـــنيت
واضيق إلى من صرت مبعد وغايب
يـامـا على شـــانك تعــبت وتعـــنيت
والراس شاب الحـين وانت السـبايب
بكــيت مـن فـرقـــــاك والله وونــيت
ونزلت على خدي دموع(ن) صبايب
لاتحــسـب اني مـن فـراقــك تهــنيت
ابكي وقلبي صــار وســـطه لهــايب
شعر
إبراهيم بن عبدالعزيز القدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق